جمال الجمل
حوار مع صديقى السيليكون 3.. صداقة بلا ذاكرة ولا حنين ولا تراكم خبرات
أنا مسحور برواية «ميشيل إندا» المعنونة «القصة التى لا تنتهى أبدًا»، ارتبطت عندى بابنى بهاء، منذ شاهدنا فى طفولته الفيلم الثانى من الثلاثية السينمائية بنفس العنوان، المشهد الأكثر تأثيرًا فى بهاء، «ثم لاحقًا فى عقلى ونفسى»، هو مشهد تلقى الصبى باستيان هدية من إمبراطورة الطفولة فى جزيرة الخيال، عبارة عن تميمة وجد على ظهرها نقش يقول: «افعل ما تشاء».