لم يكن من السهل أن نقبل شخصًا آخر مكان عبدالناصر، مهما كانت الأسباب والأفعال، ولذا فقد ظهرت كراهيتى لمن حل محله!
حالة كبيرة من الجدل أثارها الدكتور يوسف زيدان، المفكر والروائى الكبير، بتصريحاته القوية عن مجمع اللغة العربية فى القاهرة، وتراجع دوره بصورة كبيرة، لدرجة مطالبته بإلغائه وتحويله إلى «نُزل» يتزوج فيه الشباب.