إنه نموذج للباحث الجاد، الذى يدرك أن مسئولية الفكر لا تقف عند حدود القاعة الدراسية، بل تمتد إلى الحقل العام، حيث تُصاغ الأسئلة الحقيقية ويُختبر أثر المعرفة.