سلوى بكر
عن الأدب الإفريقى والعربى
حتى الآن، لم نقرأ عملًا مترجمًا لكاتب من إثيوبيا أو الجابون أو بوركينا فاسو مثلًا، وبالتأكيد هناك كُتّاب فى معظم البلدان الإفريقية، الذين يجب أن نقرأهم وندخل إلى عوالمهم إذا أردنا أن نعرف إفريقيا ونؤثر فيها، وأتساءل لماذا لا يقوم المركز القومى للترجمة بتخصيص سلسلة محددة تكون مهمتها نقل الأدب الإفريقى إلى اللغة العربية؟