«حرف» إذ تحتفى بالعدد مئة من إصدارها تقدم للقارئ احتفالية ووثيقة تستحق أن تكون مرجعًا يحفظ لهؤلاء النجوم جزءًا من حقهم الفنى والدرامى، تكريمًا لهم على سنوات من العطاء، كانوا ومازالوا بها «وتدًا للدراما».
الفنان الشاب محمد إبراهيم يسرى كشف فى حواره مع «حرف» عن أن والده كان يمانع وينأى بهما عن دخولهما مجال التمثيل نظرًا للصعوبات التى مرت عليه طوال عمله الفنى والتى كان لا يرغب أن يمر بها أبناؤه
شوقى شامخ»، الذى ولد فى الخامس والعشرين من يوليو عام 1949 وتوقف عطاؤه الفنى فى العام 2009 برحيله، نجح فى أن يضع لنفسه إطارًا ظل مُحافظًا عليه لم ينجح أحد فى اختراقه.
قُل عنه ممسوس أو معجون بخلطة الفن والدراما، صنفه كوميديانًا من الطراز الرفيع إن أردت، تمالك دموعك فى مشاهده التراجيدية إن استطعت، قالوا «يا بخت اللى يقف قدامه بس يقدر يسد».. إنه الفنان التلقائى والصنايعى «محمد متولى» الذى غادر الحياة عام 2018 وما زالت أعماله تُذكر الناس بهذا الموهوب بالفطرة.
«لدىّ شعور بالسعادة والفخر أننى قدمت للدراما دورًا ترك أثرًا دام سنوات طويلة فى عقول الناس».. هكذا وصفت الفنانة عزة لبيب، أو صبحية فى مسلسل أرابيسك، مشاركتها ودورها فى المسلسل الشهير، حيث قدمت شخصية صُبحية زوجة مصطفى بطاطا، الدور الذى قام به الفنان محمد متولى، مشيرة إلى أن الدور من أفضل أدوارها الفنية
محمود ابن الصول شرابى فى مسلسل «المال والبنون» ومشهد فرحة شرابى بتخرج ابنه من كلية الشرطة كان إحدى أيقونات المسلسل الذى ألهم العديد لدخول كلية الشرطة.. ما سبق جاء على لسان محمود ابن الصول شرابى، أو الفنان أحمد شاكر عبداللطيف، الذى قُدّر له أن تكون أول أدواره فى حياته الفنية من خلال مسلسل «المال والبنون»
عن أحد أبرز نجوم الظل، والموهبة التى قلما يأتى الزمان بمثلها، تحتفى «حرف» بذكرى الفنان الكبير فؤاد أحمد بالحديث مع نجله الفنان التشكيلى أيمن فؤاد، وابنته الأخرى إيمان فؤاد، ليكشفا العديد من الحكايات والذكريات والكواليس عن الفنان الكبير.
فى عام ١٩٨٨ شارك الفنان الكبير «فؤاد أحمد» فى مسلسل «لا إله إلا الله» وقدم حينها شخصية «السامرى» والتى لاقت إعجاب وإشادات من العديد سواء المتابعين أو النقاد، إلا أن المسلسل ورغم نجاحه الساحق واجه أزمة كبيرة حينها كان بطلها الفنان «فؤاد أحمد» نفسه، حيث رفض تقاضى أجرًا عن دوره فى المسلسل؛ نظرًا لضعف القيمة المالية التى خصصها له التليفزيون.
كشفت «إيمان»، فى حوارها مع «حرف»، عن سر ابتعاد الفنان الكبير عن مساحة البطولة المطلقة والدور الأول فى أعماله وسبب ندرتها، حيث كان دائمًا ما يكره الاختلاط، كما أزاحت الستار عن حقيقة خلافه مع المطربة وردة الجزائرية بسبب كأس ويسكى.
لجأ الفنان «فؤاد أحمد» والحديث هُنا على لسان نجله «أيمن» إلى استعمال «دوكو السيارات» بألوان مختلفة لدهان جسمه بما يتناسب مع طبيعة الدور.
حصلت «حرف» على سيناريو شخصية «هامان» التى قدمها الفنان الكبير «فؤاد أحمد» فى الجزء الثانى من مسلسل «محمد رسول الله» والذى عُرض على شاشة التليفزيون المصرى فى عام ١٩٨١، حيث شارك فيه الفنان الراحل بشخصية «هامان» والتى استلزمت حينها ظروف الدور استخدامه للعديد من ألوان وأدوات المكياج لتغيير لون جلده وبشرته بالكامل.
«حرف»، وهى بصدد كواليس أزمة فيلم «أصدقاء الشيطان»، تنفرد بصور خاصة من المشاهد المحذوفة للفيلم، والتى يظهر فيها الفنان فؤاد أحمد من خلال شخصيته التى قدمها «شاور».
عن فؤاد أحمد الأب والفنان يتحدث الفنان التشكيلى أيمن فؤاد عن ذكريات وكواليس الوالد ويفتح خزائن الأسرار والعديد من المواقف فى حياة الفنان الكبير فى حواره مع «حرف»..
«حرف» وهى تواصل احتفاءها بنجوم أثروا الحياة الفنية فى مصر، كان لزامًا عليها ألا تغفل إحدى أيقونات الدراما والفن ممن تركوا علامة بارزة وإرثًا لن يندثر مهما مر الوقت، احتفاء وتكريمًا خاصًا تقدمه «حرف» للفنان «محمد كامل» ومُحبيه فى الملف الجديد هذا الأسبوع.
أسرار وكواليس متنوعة تكشفها الفنانة الكبيرة «ماجدة زكى» عن الفنان الراحل «محمد كامل» سواء على الجانب الفنى من خلال مشاركتها له فى العديد من الأعمال الفنية، أو من الجانب الإنسانى من خلال علاقة صداقة دامت سنوات طويلة كان فيها «كامل» صديقًا للعائلة، فى الحوار التالى..
«إنسان عظيم قبل أن يكون فنانًا قديرًا، دمث الخلق ومتعاون، لديه التزام مُبهر بالمواعيد وحضور البروفات مثل أصغر فنان فى العمل».. أوصاف نعتت بها المخرجة الكبيرة «رباب حسين» الفنان محمد كامل صاحب شخصية سيد الملا فى رائعة «الليل وآخره» التى أخرجتها وألفها السيناريست الكبير محمد جلال عبدالقوى، بطولة يحيى
فى ذكرى وفاة أحد كبار دولة التلاوة احتفت «حرف» بذكراه العطرة بحوار مع نجله الشيخ أحمد البنا، الذى سار على درب أبيه، ليكشف فى حواره عن سر الصُدفة التى قدمت عَلمًا من أعلام التلاوة لمصر وللعالم، كما تحدث عن العديد من الكواليس والأسرار فى حياة القارئ الكبير.
فى شهر ميلاد النجم الكبير، حرصت «حرف» على جمع أحباب وأصدقاء «الموجى» لتتحدث الابنة «أيتن» عن نجاح الموجى «الأب» وحكايات من منزل الأسرة الصغيرة وذكريات لا تُنسى، ليلتقط أطراف الحديث رفقاء المشوار والأصدقاء، الفنان الكبير صلاح عبدالله، والنجم الكبير أحمد ماهر، والمخرج المسرحى محمد أبوداود، الذين قدموا شهادات حية على نجم كان وما زال «وكيل وزارة الضحك».
من كان يتخيل أن يأتى يوم تتحرك مشاعر المسلمين فيه بكلمات قصيدة غنائية ترسم لهم إحدى أهم شعائرهم المقدسة، وهى رحلة الحج والطواف ببيت الله الحرام. لوحة فنية تنطق بالإبداع وتسحر الوجدان وتٌلهم العاطفة، وتزيدها شوقًا وعطشًا إلى زيارة البيت المعمور.
المستشار «محمود بيرم التونسى» نائب رئيس النيابة الإدارية الأسبق، استعاد مع «حرف» رحلة ذكريات وحكاوى عن الجد والشاعر الكبير؛ ليكشف ويفند العديد والعديد عن حياة شاعر الشعب.
محمد رياض السنباطى، فى حواره مع «حرف»، كشف عن العديد من الكواليس والحكايات عن والده الراحل وعن طقوسه وحياته الخاصة، وكيف استطاع أن يحتل ركيزة أساسية فى مسيرة الفن المصرى والعربى، ليتذكر ونتذكر معه العديد من الحكايات عن أحد عباقرة زمن الفن الجميل.
«السوشيال ميديا ومواقع التواصل الاجتماعى حولتنا إلى عصر التفاهة وخلت كل من هب ودب مغنى وممثل».. بهذه الكلمات لخص الشاعر الكبير جمال بخيت رؤيته لوضع الفن فى عصرنا الحالى، مقارنة بأعمال زمن الفن الجميل، الذى لم تتبقَ منه إلا ذكريات.
رئيس القسم الثقافى بجريدة «الوطن» السورية تحدث لـ«حرف» عن زياراته المتعددة إلى مصر، التى تجاوزت 18 مرة، التقى خلالها العديد من الفنانين المصريين، بل وكون معهم صداقات لم تنقطع حتى اللحظة.
انطلاقًا من مساحة حق الرد المكفول، كان لزامًا أن يجد الكاتب أسامة أنور عكاشة من يرد عنه غيبته، ليس دفاعًا عنه فحسب، ولكن ردًا لديون عديدة، رحل الكاتب الكبير وتركها معلقة فى رقبتى ورقبة أبناء جيلى الذين تربوا على محبة «حسن أرابيسك» وأبطال رواياته...
على الرغم من مرور أكثر من ثلاثين عامًا على عرض رائعة مسلسل «أرابيسك» للكاتب والسيناريست الكبير أسامة أنور عكاشة، إلا أن المسلسل الأيقونى ما زال يبوح بأسراره وكواليسه التى تليق وبحق برواية حفرت أحداثها أثرًا من ذهب فى تاريخ صفحات الدراما المصرية، وكان آخر ما نضحت به حواديت أرابيسك، ما حصلت عليه «حرف» للمعالجة الدرامية الكاملة للمسلسل بخط يد الكاتب الكبير أسامة أنور عكاشة.
«حرف» وقبل ساعات قليلة من وداع شهر رمضان الكريم، حرصت على فتح صندوق برامج المقالب الرمضانية من خلال الحديث مع صُناعها أو المشاركين فيها.
عن صناعة الإعلام وبرامج المقالب وموجة منصات السوشيال ميديا التى أصبحت تهدد مكانة المحطات التليفزيونية ووسائل الإعلام بشكل عام تحدث الخبير الإعلامى الدكتور ياسر عبد العزيز لـ«حرف»..
مواسم ومقالب رامز جلال تعرضت، أيضًا، لانتقادات لاذعة فى السنوات الأخيرة بسبب ما تشهده المقالب من عنف وترويع وسباب وتنمر، بما لا يتفق مع طبيعة الشارع المصرى الذى بدأ فى الإحجام عن مشاهدة البرنامج.
عن الكاميرا الخفية ورامز جلال وغيرها من برامج المقالب التى أصبحت إحدى سمات شهر رمضان يتحدث الناقد الفنى طارق الشناوى لـ «حرف»..
«مديحة حاتم من كوبرى القبة».. هكذا اشتهرت بجملتها الشهيرة من خلال برنامج الفنان الكبير «حسين على الهوا»، الذى كان أحد أشهر برامج المقالب فى شهر رمضان لفترة ليست بالقليلة، إنها الفنانة الكوميدية بدرية طلبة، التى تحدثت لـ«حرف» عن كواليس اختيارها، وعن برامج المقالب بشكل عام.
عن كواليس إدينى عقلك وأشهر المواقف والمفارقات الكوميدية واتهامات الفبركة يتحدث الفنان منير مكرم لـ«حرف».
عن كواليس البرنامج وأشهر المواقف والضيوف التى واجهها خلال مسيرة استمرت لسنوات طويلة يعرض فيها البرنامج خلال شهر رمضان، يتحدث الفنان عمرو رمزى فى حواره مع «حرف».
تلقائية، احترام وعدم ابتذال أو تنمر، تغيير جلد وأفكار جديدة لمواجهة الملل، جميع ما سبق كان الخلطة السحرية التى نجح بها إبراهيم نصر وكاميرته الخفية فى أن يعيشوا فى قلوب وعقول المصريين.
عن «الجائزة الكبرى»؛ الأب الروحى لبرامج المسابقات الدينية، كما وصفها الإعلامى جمال الشاعر، وبداية الفكرة وكواليسها وأبرز المعوقات والمواقف التى واجهت البرنامج، يتحدث الإعلامى الكبير لـ«حرف» مستعيدًا ذكريات الماضى.
«مفيش على راسى بطحة وهذا سر نجاحى».. بهذه الكلمات لخصت الإعلامية الكبيرة مسيرتها وسر نجاحها، فى حوارها «الصريح جدًا» مع «حرف»، الذى تكشف فيه عن العديد من الكواليس والأسرار، عن البرنامج ومسيرتها الإعلامية الناجحة، وغيرها من التفاصيل الأخرى.
«كأنى أحد أفراد العائلة».. بهذه الكلمات لخص الإعلامى الرياضى مدحت شلبى، زوج الفنانة سحر نوح، تفاصيل اللقاء الأول الذى جمعه بالفنان الكبير محمد نوح، حين توجه إلى منزله لطلب الزواج من ابنته «سحر».
