عبدالوهاب الشيخ يكتب: لا عَلَيْك!
الأربعاء 01/مايو/2024 - 08:54 م
لعلَّه الدماغ أتقدمُ باحثًا بعصاى عن عُلَّيْقة الأمل تنحرفُ يدى لتسقطَ على شىءٍ جامد تنحرفُ يدى لتسقط هذه المرة فى الفراغ.. اليدُ المتقدِّمة وسيلةٌ مضمونةٌ للنجاة ورغبةٌ أكيدة فى هشّ ذباب الذكرى عن صِحاف الندم أما الأقدام فأعضاء طيبة غالبًا تتلقى أوامرَها من جهةٍ غامضة فى مكان ما.. لعَلّه الدماغ! رجلٌ